السبت، 1 أغسطس 2015

قصة أكبر وأغرب سلاح جزائري أسره الفرنسيون...........................


"بابا مرزوق" المدفع الأسطورة الذي قذف القنصل الفرنسي باتجاه البحر .
.
المدفع أرعب الأعداء ودافع عن الجزائر............
.
قبل قرنين من الآن كانت الجزائر في العهد العثماني قوة ضاربة في البحر الأبيض المتوسط، بفضل أسطولها البحري الذي وقف في وجه الأعداء، كما كان نصيرا للضعفاء وسيفا قاطعا يربك قراصنة البحر.
بعد تمكن "عروج بربروس" من طرد الاسبان سنة 1529، أصبح حتميا تحصين مدينة الجزائر من خطر اعتداءات الصليبيين المفاجئة، فقام "حسن باشا" بتنفيذ مخطط عسكري دقيق لحمياتها يشتمل على العديد من الإنجازات منها بناء الحصون والقلاع في زوايا الجزائر العاصمة، ولعل أهمها إشرافه على صناعة مدفع عملاق تحول بمرور الوقت إلى أسطورة، نظرا للوظائف العسكرية الكثيرة التي برهن فيها على قوته. هذا المدفع العملاق المسمى "بابا مرزوق" يبلغ طوله 07 أمتار وبإمكانه إيصال قذيفته إلى حوالي 4872م، أي حوالي 05 كيلومتر، ويشرف عليه أربعة من رجال المدفعية الأقوياء.
وعلى مدار سنين طويلة استخدم في عدة معارك ضارية واجهت فيها الجزائر أعداءها المتربصين. ولعل أهمها المعارك التي دافع فيها الجزائريون عن بلادهم خلال حملة لويس الرابع عشر تحت قيادة الأميرال أبراهام دوكيسن سنة 1671، وكذلك حملة الأميرال إيستري سنة 1688.
كان هذا المدفع الذي يعد فخر الصناعة الحربية الجزائرية يحمي خليج الجزائر لغاية الرايس حميدو حاليا (بوانت بيسكاد). ويروي بعض المؤرخين أن أحد دايات الجزائر الذين جاؤوا بعد وفاة حسن باشا غضب من القنصل الفرنسي وهو" الأب فاشر" سفير الملك لويس الرابع عشر بالجزائر الذي ساعد بتقاريره الاستخبارية الاميرال ابراهام دوكاسن في حملته الفاشلة لغزو الجزائر فوضعه أمام فوهة مدفع بابا مرزوق وقصف به السفينة التي تقل قائد الحملة، ومن هنا أصبح الفرنسيون يسمون مدفع بابا مرزوق "لاكونسيلار".
يحتفظ الفرنسيون بـ "بابا مرزوق" المدفع العملاق النادر، لأنه لو أعيد إلى الجزائر فسيجلب فضول الباحثين الذين سيكتبون قصصا حقيقية عن ذكريات سيئة سببها لهم "بابا مرزوق". فاستيلاؤهم عليه كان بمثابة انتصار نفسي ومحاولة محو عار التصق بهم.
في الربع الأخير من القرن السابع عشر هاجم الأميرال الفرنسي فرانسوا دوكان مدينة الجزائر دون جدوى، وبعد عدة محاولات في سنوات متتالية عاد إلى الانتقام بأسطول كبير فدمر جزءا من المدينة، وعندما فشل حاكم الجزائر العثماني في إقناع الأميرال بوقف العدوان أحضر أعضاء السلك الدبلوماسي الفرنسي في الجزائر حينها وعددهم 13 وقذفهم من فوهة المدفع بابا مرزوق الواحد تلو الآخر، وتكررت مأساة الدبلوماسيين الفرنسيين مع هذا المدفع الذي أطلقوا عليه اسم "القنصلي" ربما انطلاقا من تلك الذكريات السيئة. وعام 1688 ذهب الماريشال الفرنسي "ديستري" إلى الجزائر انتقاما لذكرى الدبلوماسيين، وقيل بأنه تمكن من تدمير جزء معتبر من المدينة بمدافعه، ولما عجز حاكم الجزائر مرة أخرى عن وقف العدوان أعاد حكاية الدبلوماسيين فوضع 40 فرنسياً من بينهم قنصل فرنسا "الأب فاشر" الذي تحدثنا عنه سابقا. ومن ساعتها دخل هذا المدفع الذاكرة الفرنسية السوداء.
بعد حادثة المروحة الشهيرة سنة 1827 وتحديدا في ماي 1830 جهز "شارل العاشر" أسطولا مشكلا من 675 باخرة حربية على متنها 37000 عسكري وشن حملة عسكرية على الجزائر سماها بالعقابية، حيث نزل الغزاة بساحل سيدي فرج وتمكنوا من احتلال مدينة الجزائر بعد فترة طويلة من المقاومة. وبهمجية حاقدة قام المحتل بمصادرة أملاك الجزائريين وكان من بينها المدفع الأسطورة "بابا مرزوق" الذي قام الأميرال فيكتور غي دوبيري بنقله خلال شهر أوت من نفس السنة إلى فرنسا وقدمه هدية لوزير البحرية الذي أهداه بدوره إلى الملك كرمز للنصر. وأمر هذا الأخير بوضعه كنصب تذكاري في إحدى ساحات مدينة "بيرست"، وثبت على فوهته تمثال الديك الذي يرمز للقوة الفرنسية وبقي على هاته الحال إلى وقتنا الحاضر بالرغم من مطالبة الدولة الجزائرية باسترجاعه مرارا باعتباره رمزا من رموز تاريخنا المجيد.
.
.
.
.
لتفاصيل أكثر : http://www.echoroukonline.com/ara/?news=28073

محاكم التفتيش في اسبانيا .............


لوحة بمتحف غرناطة ............
لسيدة مسلمة موريسكية حكم عليها بالإعدام حرقا في محاكم التفتيش...
اللوحة للحظاتها الأخيرة قبل التنفيذ .........
هل لها من ثأر أو باكي ؟ ...........
هل لها من رجال يتألمون لها؟...........
هل تستحق أن نغضب لها ؟.......................
هل من قتلوها هم أعداء لها أم اصدقاء ؟..........................
هل نشعر بحرق النار لجلدها ونتألم مثلما تالمت ؟......................
.
.
.
من صفحة : مناور سليمان على تويتر بتصرف يسير مني.................

الخميس، 9 يوليو 2015

لهذا منعوا كتاتيب تحفيظ القرآن في الدول الاسلامية ................


الطفل الغربي حصيلته اللغوية 16000 كلمة وهو في عمر ثلاث سنوات في حين أن الطفل العربي محصور في اللغة العامية وهي لغة الأم في البيت والعامية للأسف الشديد محدودة ومحصلتها 3000 كلمة فقط يتعلمها الطفل أي أن الفارق بين حصيلة الطفل الغربي والطفل العربي 11000 كلمة لصالح الطفل الغربي .
فالبتالي يصبح عقل الطفل العربي يعيش في حدود ضيقة جدا من التحصيل اللغوي وهذه معلومات مفزعة وخطيرة ومعناها أن الأمة ضائعة أو تكاد .
في كتاب" الإسلام الثوري " لجيسين يقول gason : أن الإنجليز والفرنسيين عندما أنهارت دولة الخلافة وورثوها كمحتلين قاموا مشتركين بعمل دراسة عن سبب قوة الإنسان أو الفرد المسلم والتي أدت هذه القوة الجبارة إلى أن المسلمين غزوا العالم من المحيط الأطلنطي إلى فيينا وضواحي باريس إلى الهند وأدغال أفريقيا .
فوجدوا أن الطفل المسلم من عمر 3 سنوات إلى 6 سنوات يذهب إلى الكتاب ويحفظ القرآن وبعد أن يحفظ القرآن من 6 : 7 سنوات يدرس ألفية ابن مالك وهي 1000 بيت شعر والتي بها كل قواعد اللغة العربية الفصحى .
إذا الآن لدينا طفل عمره 7 سنوات وهذه محصلته اللغوية فهو طفل ليس عادي بالنسبة للطفل الغربي بل هو طفل سوبر جبار العقل والذكاء حيث أن عدد كلمات القرآن حسب تفسير ابن كثير هي سبعة وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة .
فخلص الإنجليز والفرنسيين من هذه الدراسة المشتركة أن سبب قوة الفرد المسلم الجبارة هي القرآن وكتاتيب تحفيظ القرآن .
فقامت فرنسا بإلغاء الكتاتيب في أفريقيا وجميع المدارس التي تحت سيطرتها مثل لبنان وسوريا وإن بقى بعض الكتاتيب في سوريا قاومت به المحتل لمدارسها.
أما الإنجليز فقالوا شىء مختلف وهو أن المصريين هم من اخترعوا الدين من قبل الميلاد وإن قلنا لهم أننا سنلغي الكتاب وتحفيظ القرآن فلن نستطيع الوقوف أمامهم وبالتالي سنقوم بالقضاء على القرآن بسوء السمعة فقاموا بعمل مدارس أجنبية لأولاد الأغنياء لكن لن يتم فيه تدريس المنج الإنجلزي بل يجب أن يكون أضعف بكثير لتكون لغة الأسياد للأسياد فقط وحتى لا يستطيع الطفل العربي التوغل في العلوم والمعرفة بسبب ضعف تحصيله للغة بريطانيا والغرب وبعد ذلك أنشأوا المدارس الحديثة وكان عمر الطفل بها من 6 سنوات وبالتالي ضاعت من الطفل أهم فترة تحصيل في حياته وهي من تاريخ ولادته إلى 7 سنوات تقريبا وبالتالي نجح الإنجليز ضياع فترة تحصيل الطفل العربي اللغوية وعندما يذهب الطفل للمدرسة في عمر 6 سنوات سيجد كلمات باللغة العربية الفصحي وهذا غير مات علمه في البيت من كلمات عامية مختلفة تمام عن المدرسة فيجد الطفل نفسه واللغة العربية بالنسبة له عبارة عن لغة غريبة عليه وصعبة التحصيل ويبدأ مرحلة بغض لغته من الصغر .
وبالتالي لن يتحدث اللغة العربية بطلاقة وضاعت منه أكثر من 77000 كلمة لغوية في عمر مبكر جدا .
.
فهل علمتم يا سادة لماذا نحن أمة ضائعة ومهزومة ومتخلفة عن الحضارة ؟!!
أما وقد علمتم فماذا أنتم فاعلون ؟!!!!
.
كتبه : محمد الفاتح .
.
.
المصدر العلمي : د.سهير السكري .
فيديو مادة المقال : https://www.youtube.com/watch?v=fHqxusT-8G0&feature=youtu.be

الجمعة، 19 يونيو 2015

أرمانوسة بنت القوقس في أسر المسلمين .....

وهزم عمرو بن العاص الروم في بلبيس وارتدوا إلى المقوقس في "منف" وكما أشرنا من قبل ان أرمانوسة وقعت في أسر المسلمين فأحسن سيدنا عمرو بن العاص معاملتها كما أمره دينه ونبيه صلى الله عليه وسلم ، والسؤال هنا للنصارى والعلمانيين وكل من يبغض عمرو بن العاص ويقول على فتح مصر " غزو مصر " السؤال هو إذا كان المسلمون متوحشون وهمجيون فلماذا لم يأخذ عمرو ، ابنة المقوقس في الأسر وهي من هي بنت ملك وجميلة وغنية وفيها إذلال لابوها وكسر لشوكة النصارى أو لماذا لم يقتلها أو لماذا لم يطلب فدية وكان والدها سيعطي مقابلها كل ما يملك دون نقاش أو لماذا لم يغتصبها الجنود أو قائدهم عمرو ؟!! وكان الأمر يسير في ايديهم ؟!!
إنه الإسلام ورحمة الإسلام وإنسانية هذا الدين الحق حتى مع الأعداء والخصوم .
إن هناك حالة تعمد لتغذية روح التطرف وتبغيض الناس في الفتح الإسلامي ولكن الحقيقة والمقصود هو التبغيض في الإسلام ذاته حيث أن الكنيسة وشياطينها لن يتنازلوا عن بغضهم للإسلام بسبب أن أخلاق المسلمين طيبة وحسنة من القديم حتى اليوم بل أنهم في كل الأحوال لن يرضوا عنا ولن يترددوا في الكيد بنا مهما تعاملنا معهم بالحسنى وإلا بماذا نفسر هجومهم الشرس على جيش فتح مصر ؟!! .
وبالطبع هذه ليست دعوى للتعامل معهم بغير ما أمر الإسلام بل سنلتزم بما أمرنا به مهما جاءت الخيانة والكيد منهم .
 فلما أراد عمرو بن العاص توجيه أرمانوسة إلى أبيها، وانتهى ذلك إلى مارية قالت لها: لا يجمل بمن كانت مثلك في شرفها وعقلها أن تكون كالأخِيذة، تتوجه حيث يُسار بها؛ والرأي أن تبدئي هذا القائد قبل أن يبدأكِ؛ فأرسلي إليه فأعلميه أنك راجعة إلى أبيك، واسأليه أن يُصحبك بعض رجاله؛ فتكوني الآمرة حتى في الأسر، وتصنعي صنع بنات الملوك!
قالت أرمانوسة: فلا أجد لذلك خيرًا منك في لسانك ودهائك؛ فاذهبي إليه من قِبَلي، وسيصحبك الراهب "شطا"، وخذي معك كوكبة من فرساننا.
قالت مارية وهي تقص على سيدتها: لقد أديتُ إليه رسالتكِ فقال: كيف ظنها بنا؟ قلت: ظنها بفعل رجل كريم يأمره اثنان: كرمه، ودينه. فقال: أبلغيها أن نبينا -صلى الله عليه وسلم- قال: "استوصوا بالقبط خيرًا؛ فإن لهم فيكم صهرًا وذمة" وأعلميها أننا لسنا على غارة نُغِيرها، بل على نفوس نُغَيِّرها.
ورجعتْ بنت المقوقس إلى أبيها في صحبة "قيس"، فلما كانوا في الطريق وجبت الظهر، فنزل قيس يصلي بمن معه والفتاتان تنظران؛ فلما صاحوا: "الله أكبر..." ارتعش قلب مارية، وسألت الراهب "شطا": ماذا يقولون؟ قال: إن هذه كلمة يدخلون بها صلاتهم، كأنما يخاطبون بها الزمن أنهم الساعة في وقت ليس منه ولا من دنياهم، وكأنهم يعلنون أنهم بين يدي من هو أكبر من الوجود؛ فإذا أعلنوا انصرافهم عن الوقت ونزاع الوقت وشهوات الوقت، فذلك هو دخولهم في الصلاة؛ كأنهم يمحون الدنيا من النفس ساعة أو بعض ساعة؛ ومحوها من أنفسهم هو ارتفاعهم بأنفسهم عليها؛ انظري، ألا تريْنَ هذه الكلمة قد سحرتهم سحرًا فهم لا يلتفتون في صلاتهم إلى شيء؛ وقد شملتهم السكينة، ورجعوا غير من كانوا، وخشعوا خشوع أعظم الفلاسفة في تأملم .
قالت مارية: ما أجمل هذه الفطرة الفلسفية! لقد تعبت الكتب لتجعل أهل الدنيا يستقرون ساعة في سكينة الله عليهم فما أفلحت، وجاءت الكنيسة فهوَّلت على المصلين بالزخارف والصور والتماثيل والألوان؛ لتوحي إلى نفوسهم ضربًا من الشعور بسكينة الجمال وتقديس المعنى الديني، وهي بذلك تحتال في نقلهم من جوهم إلى جوها، فكانت كساقي الخمر؛ إن لم يعطك الخمر عجز عن إعطائك النشوة, ومن ذا الذي يستطيع أن يحمل معه كنيسة على جواد أو حمار؟
قالت أرمانوسة: نعم, إن الكنيسة كالحديقة؛ وهي حديقة في مكانها، وقلما توحي شيئًا إلا في موضعها؛ فالكنيسة هي الجدران الأربعة، أما هؤلاء فمعبدهم بين جهات الأرض الأربع.
قال الراهب شطا: ولكن هؤلاء المسلمين متى فُتحت عليهم الدنيا وافتتنوا بها وانغمسوا فيها؛ فستكون هذه الصلاة بعينها ليس فيها صلاة يومئذ.
.
.
.
وللحديث تتمة شيقة إن شاء الله فتابعونا .
.
.
كتبه : محمد الفاتح .
المصدر : كتاب من وحي القلم للرافعي صفحة 16 ، 17 ...............

الخميس، 18 يونيو 2015

وصية إيزابيلا بتخريب المغرب ..........................

.
- قالت الحاقدة على الإسلام قبل موتها بنحو شهرين :
.
- ( أوصي وأنصح وآمر بالطاعة النهائية للكنيسة الكاثوليكية والدفاع عنها دائما وأبدا بكل غال ونفيس من الأموال والأرواح , وآمركم بعدم التردد في التخطيط لتنصير المغرب وإفريقيا ونشر المسيحية فيهما ضمانا حقيقيا لكل استمرار كاثوليكي في جزيرة إيبيريا الصامدة,ومن أجل ذلك فالخير كل الخير لإسبانيا في أن يكون المغرب مشتتا جاهلا فقيرا مريضا على الدوام والاستمرار)
- والوصية كتبت في 12 من شهر أكتوبر سنة 1504م وقد توفيت هي في 18 من شهر ديسمبر من عام 1504م.
- لا زالت تصدر أحيانا عن المسؤولين الإسبان والأوروبيين إشارات في الوقت الحاضر توحي بأنهم يعملون بهذه الوصية ومراعون لها حتى في أيامنا هذه ولا زال معظم التعامل الرسمي والشعبي الإسباني مع المغرب يصب في هذه الوصية إلى اليوم .
- ولا زلنا نحن غارقون في جدل بيزنطي بينما الخراب يحل بالأمة من كل تافه وكل صليبي حاقد ولا يرقبون فينا رحمة بينما نحن نحرص على مودتهم ووالله ما يحملون لا ذرة مودة وإن هي إلا مصالحهم يستخدموننا لتمريرها ثم إن قدروا علينا فالموت والهلاك هو أمنيتهم .
فهل نفيق قبل فوات الأوان ؟!!!!
.
.
.
المصدر : كتاب (العلاقات بين البرتغال وقشتالة في زمن الاكتشافات والتوسع الاستعماري) ص(72) للكاتبة أنا ماريا طوريس .
ترجمها إلى العربية الأستاذ علي الريسوني التطواني في (مغرب لا يقهر..ولكن!) ص (19)
.
.
http://majles.alukah.net/t68211

الثلاثاء، 9 يونيو 2015

الملك لويس الوسخ وأوربا القذرة ........................

كان لويس الرابع عشر ملك فرنسا لا يغتسل أبدا بل كان يكتفي بالأدهان بالعطور ولم تكن توجد حمامات في قصور الأمراء والأغنياء إلا في أواخر القرن التاسع عشر (عاش 5 سبتمبر 1638 : 1 سبتمبر 1715).
وكان أهل أوروبا لا يغتسلون إلا في أحوال خاصة وناهيك انهم كانوا يفرضون الغسل على من يريد الدخول في جماعة ( نايتس ) وهم أمراء الحروب الصليبية ولذلك كانوا يسمونهم فرسان الحمام .
وكان الملوك والملكات يقتدون برعاياهم في عدم النظافة .
.
.
.
المصدر : كتاب مدنية المسلمين في إسبانيا لجوزيف ماك كيب صـــــ 109 .

الجمعة، 5 يونيو 2015

جون ستيوارت يوبخ شركة طيران اميريكية تعاملت مع محجبة مسلمة بشكل غير لائق

جون ستيوارت إعلامي أمريكي يهودي ليبرالي هاجم شركة طيران أمريكية عاملت مسلمة محجبة بشكل غير لائق ومسح الأرض بالشركة وأهان مسئوليها وجعل سمعتهم في الأرض وهو يهودي والأخت مسلمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
هذا يهودي منصف وعادل وعنده عقل وليس إمعة مثل الليبراليين والعلمانيين العرب والمصريين وما تجد عنصرية بغيضة وبغض للحجاب أكثر من العلماني العربي وما تجد أكثر حجرا على حرية ارتداء الحجاب من العلماني العربي وما ترى أكثر هجوما على المسجد وسكوتا عن الكنيسة من العلماني والليبرالي العربي وما ترى أكثر هجوما على لحية المسلم وسكوتا عن لحية القسيس من العلماني العربي وما ترى أكثر هجوما على الحجاب والنقاب وسكوتا عن عرى النساء والمايوه من العلماني العربي ويشترك الليبرالي والناصري معهم في نفس الطريقة وكثير من المنسلخين والإمعات التابعين لهم والمشتركين معهم في بغض كل ما هو إسلامي.
هذا ليس مدح في العلمانية الغربية لكن هو قياس فرق العقلية والتفكير والإنصاف .
.
العلماني والليبرالي العربي والمصري عنده سفالة فكرية وحقارة لا إنسانية فإن الإستبداد السياسي أذل أعناق الليبراليين والعلمانيين العرب وحولهم الى إمعات بائسة تتغذى وتعيش على البغض والإقصاء وساعدهم على ذلك بعض المنغلقين من الإسلاميين الذين جعلوا انفسهم تابعين لهم بائعين لدينهم بعرض من الدنيا .
.
ولا حول ولا قوة إلا بالله ...........................
.
رابط الواقعة :
.
.
http://www.mediaite.com/…/the-daily-show-shows-muslims-ho…/…
.
.
كتبه : محمد الفاتح