السبت، 16 يناير 2016
الأحد، 3 يناير 2016
رودريجو المسلم وكولومبوس الكذاب والقسيس الظالم ...........
رودريغو دي تريانا - مواليد 1469م - ، بحار أندلسي من أواخر القرن الخامس عشر، رافق كريستوفر كولومبوس في رحلته الأولى لاكتشاف قارة أمريكا.
يعتبر أول من رأى اليابسة، وكان ذلك في 12 أكتوبر 1492، وكانت جزيرة تدعى غواناهاني (البهاما) الغير محددة حالياً .
هناك شكوك حول مكان ولادته، يعتقد أنه ولد في لوس مولينوس (اشبيلية) و أقام في حي تريانا.
بينما يرى البعض أنه ولد في كوريا دل ريو أو في بلدة ليبي في ويلفا، على الرغم من أن المصدر التاريخي الوحيد والموثوق هو دفتر كريستوفر كولومبس (موجود في ملفات دي اندياس ، بإشبيلية). يفترض بأن اسمه كان خوان رودريغيز بيرميخو ، وهو ابن موريسكي مسلم سابق، الذي احرق حينما كان رودريغو مسافراً لأستكشاف العالم الجديد، بسبب متاجرته مع اليهود.
كما تعرض معلمه إلمورو مدرع (Mudarra) للتعذيب ثم القتل وهو الذي درسه وجهزه باللغة العربية قبل سفره، وكان سبب محاكمته هواتهامه بإقامة علاقة غير شرعية مع والدة البحار .
المصادر التي تنسبه لقرية ليبي بويلفة تذكر أن اسمه الكامل هو رودريجو بيريز دي أسيفيدو، بينما تؤكد وثيقة تحمل شهادة أحد رفقائه البحارة، أن الاسم الكامل للذي رأى اليابسة هو خوان رودريغيز بيرميجو.
وبهذا الاسم الأخير تذكره مصادر أخرى أنه رافق المستكشف غارثيا خوفري دي لوايسا وهو برتبة قبطان للرحلة الثانية لجزر الملوك بين 1525 - 1536م .
وعد كولومبوس بمكافئة مالية لأول من يرى اليابسة (كان يتوقع ظهور جزر يابانية) لكن لدى عودته إلى إسبانيا، لم يف كولومبوس بوعده وتهرب من دفع مبلغ 10000 maravedis له وهي العملة المستعملة في زمانه .
انتقل بعدها رودريغو دي تريانا إلى بلاد المغرب بعد ما حدث من نكث كريستوفر كولومبوس بوعده وبعد أن رفع قضية أمام القضاة لاخذ حقه من كولومبوس فما كان من المحكمة إلا أن أيدت كلام كولومبوس لأنه قال أنه شاهد الأرض قبل رودريجوا فاستاء رودريجوا جدا من حكم المحكمة الظالم حيث أن رئيس هيئة المحكمة كان قس كبير اسمه الأب Abarran وكان رودريجوا يعلم عنه انه كان كذاب وسارق ويعاشر بائعات الهوى فسافر إلى المغرب وبحث عن الهداية فهداه الله للإسلام وحسن إسلامه ونزل البحر مع جيوش المسلمين وجاهد معهم ضد الغزوات الصليبية التي كانت تاتي لبلاد شمال افريقية وتاريخ وفاته مجهولة رحمه الله وتقبله في الصالحين .
.
.
.كتبه : محمد الفاتح .
المراجع : Fuente: Rincones de Historia Española , de León Arsenal y Fernando Prado زوايا التاريخ الاسبانية .
^ "Esta tierra vido primero un marinero que se dezía Rodrigo de Triana, pue
sto que el Almirante a las diez de la noche, estando en el castillo de popa, vido lumbre aunque fue cosa tan çerrada que no quiso affirmar que fuese tierra." -The Diary of Christopher Columbus.
^ Rafael Rodríguez Gómez: Trianeros pasajeros a Indias in: Revista Triana 57. Sevilla 1998, S. 86-87
^ To the ends of the earth: the age of the European explorers By Peter O. Koch, pg.115
وتفاصيل أخرى من مؤرخين مغاربة .
المصدر المباشر : https://twitter.com/AALMUDARRA/status/682595346678181890
الخميس، 31 ديسمبر 2015
إذا سألت المسلمون اليوم من هو مايكل جاكسون أو من هي مادونا سيعرفونهما !!! .
وإذا سألت المسلمون اليوم من هو مازنجر أو باتمان أو حتى سبونش بوب أو توم وجيري فسوف يعرفونهم فورا !!!! .
لكن إذا سألتهم من هو الأمير البطل المجاهد جمال الدين آقوش الشمسي الذي اخترق أكبر جيش في العالم في زمنه وقتل قائد أكبر جيش في العالم ؟ فلن يعرفوه !!!! .
بل لا نبالغ إن قلنا أن هذا الجيش إن لم يهزم لاختفت أوروبا من على وجه الأرض تماما وهذا بشهادة كل المؤرخين الاوربيين والمسلمين في الوقت ذاته فمن هو هذا البطل الاعجوبة الذي بفعلته حمى أوروبا وشعوبها من الفناء كما حمى الله بسببه بلاد الإسلام والعرب من الفناء ايضا ؟!!! .
نشأ جمال الدين آقوش كغيره من المماليك، فقد كان مملوكاً للأمير شمس الدين سنقر الأشقر، ومن الواضح أنه نشأ نشأة سليمة، فقد أبى أن يكون بحلب بعد أن سلم صاحبها نفسه للتتار راضياً بالذلة والمهانة، أما هو فأبى أن يعيش ساعة في ذل، مفضلً الموت في العز، وكل هذه الأمور إنما تنتج عن تربية قويمة ونشأة صحيحة، ومن خلال معاركه مع التتار يتضح أنه مقاتلاً شجاعاً ويدل ذلك على أنه تعلم الفروسية، والقتال منذ الصغر.
يظهر الرجال عندما تحل الشدائد، فوقتها تعرف من الرجل ممن مدعي الرجولة، ومن يستطيع أن يثبت في المعركة، ومن لا يستطيع صبر ساعة، وكذلك يظهر من يخاف على دينه ومن يحمل همه في قلبه، ومن يبيع دينه ليربح الدنيا فإذا به قد خسر الاثنين معاً.
فجزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي
ومن هؤلاء الذين أثبتوا رجولتهم واستطاعوا الصبر في الميدان جمال الدين آقوش، الذي فر بدينه لاحقاً بجيوش الإسلام، بعد أن رأى الناصر نائب حلب يبيع دينه ويلحق بالتتار.
وفي شهر رمضان قامت الحرب بين كتائب الإسلام وبين التتار في سهل عين جالوت واشتد البأس وحمي الوطيس، وتعلقت القلوب بالرحمن، وابتهل الناس بالدعاء أن ينصر الله كتائب الحق، وأبلى المسلمون في هذه المعركة بلاءً حسناً، وممن كانت لهم آثاراً واضحة في هذه المعركة المجاهد جمال الدين آقوش الشمسي، فقد جاهد وأبلى بلاءً حسناً، كان أحد الأبطال، وهو الذي قتل كتبغا قائد التتار، فقد اخترق الصفوف التترية في حملة صادقة موفقة غير مباليا بمن يحيطون به يمينا ويسارا ولم يهتم بكل حرس كتبغا المدربين على مستوى أعلى من باقي جيشه حتى وصل في اختراقه إلى كتبغا قائد التتار!!!
ورفع البطل المسلم سيفه، وأهوى بكل قوته على رقبة الطاغية المتكبر كتبغا.. وطارت الرأس المتكبرة في أرض القتال.. وسقط زعيم التتار.. وبسقوطه سقطت كل عزيمة عند جيش التتار.. "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى".
وبقتل كتبغا انهارات معنوياتهم فلاذوا بالفرار، قبل أن تعمل فيهم سيوف الإسلام إلا أن المسلمين لحقوا بهم عند بيسان فقتلوهم عن آخرهم.
وبعد انتهاء معركة عين جالوت، تقدم جمال الدين آقوش بعسكر من عين جالوت ليلحق بالفرنج الذين أغاروا على "قاقون" بمواعدة التتار، واستطاع جمال الدين آقوش أن يقضي على الفرنج، ملحقاً الهزيمة بهم.
لقى جمال الدين آقوش الشمسي ربه في عام 679هـ بعد حياة حافلة بالجهاد.
رحمه الله وعوضنا مثله الكثير والكثير يعود بهم مجد الإسلام وعز المسلمين .
.
.
.
المصدر :
كتاب قطز قاهر التتار - الصاوي محمد الصاوي .
موقع قصة الإسلام بتصرف يسير مني .
وإذا سألت المسلمون اليوم من هو مازنجر أو باتمان أو حتى سبونش بوب أو توم وجيري فسوف يعرفونهم فورا !!!! .
لكن إذا سألتهم من هو الأمير البطل المجاهد جمال الدين آقوش الشمسي الذي اخترق أكبر جيش في العالم في زمنه وقتل قائد أكبر جيش في العالم ؟ فلن يعرفوه !!!! .
بل لا نبالغ إن قلنا أن هذا الجيش إن لم يهزم لاختفت أوروبا من على وجه الأرض تماما وهذا بشهادة كل المؤرخين الاوربيين والمسلمين في الوقت ذاته فمن هو هذا البطل الاعجوبة الذي بفعلته حمى أوروبا وشعوبها من الفناء كما حمى الله بسببه بلاد الإسلام والعرب من الفناء ايضا ؟!!! .
نشأ جمال الدين آقوش كغيره من المماليك، فقد كان مملوكاً للأمير شمس الدين سنقر الأشقر، ومن الواضح أنه نشأ نشأة سليمة، فقد أبى أن يكون بحلب بعد أن سلم صاحبها نفسه للتتار راضياً بالذلة والمهانة، أما هو فأبى أن يعيش ساعة في ذل، مفضلً الموت في العز، وكل هذه الأمور إنما تنتج عن تربية قويمة ونشأة صحيحة، ومن خلال معاركه مع التتار يتضح أنه مقاتلاً شجاعاً ويدل ذلك على أنه تعلم الفروسية، والقتال منذ الصغر.
يظهر الرجال عندما تحل الشدائد، فوقتها تعرف من الرجل ممن مدعي الرجولة، ومن يستطيع أن يثبت في المعركة، ومن لا يستطيع صبر ساعة، وكذلك يظهر من يخاف على دينه ومن يحمل همه في قلبه، ومن يبيع دينه ليربح الدنيا فإذا به قد خسر الاثنين معاً.
فجزى الله الشدائد كل خير عرفت بها عدوي من صديقي
ومن هؤلاء الذين أثبتوا رجولتهم واستطاعوا الصبر في الميدان جمال الدين آقوش، الذي فر بدينه لاحقاً بجيوش الإسلام، بعد أن رأى الناصر نائب حلب يبيع دينه ويلحق بالتتار.
وفي شهر رمضان قامت الحرب بين كتائب الإسلام وبين التتار في سهل عين جالوت واشتد البأس وحمي الوطيس، وتعلقت القلوب بالرحمن، وابتهل الناس بالدعاء أن ينصر الله كتائب الحق، وأبلى المسلمون في هذه المعركة بلاءً حسناً، وممن كانت لهم آثاراً واضحة في هذه المعركة المجاهد جمال الدين آقوش الشمسي، فقد جاهد وأبلى بلاءً حسناً، كان أحد الأبطال، وهو الذي قتل كتبغا قائد التتار، فقد اخترق الصفوف التترية في حملة صادقة موفقة غير مباليا بمن يحيطون به يمينا ويسارا ولم يهتم بكل حرس كتبغا المدربين على مستوى أعلى من باقي جيشه حتى وصل في اختراقه إلى كتبغا قائد التتار!!!
ورفع البطل المسلم سيفه، وأهوى بكل قوته على رقبة الطاغية المتكبر كتبغا.. وطارت الرأس المتكبرة في أرض القتال.. وسقط زعيم التتار.. وبسقوطه سقطت كل عزيمة عند جيش التتار.. "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى".
وبقتل كتبغا انهارات معنوياتهم فلاذوا بالفرار، قبل أن تعمل فيهم سيوف الإسلام إلا أن المسلمين لحقوا بهم عند بيسان فقتلوهم عن آخرهم.
وبعد انتهاء معركة عين جالوت، تقدم جمال الدين آقوش بعسكر من عين جالوت ليلحق بالفرنج الذين أغاروا على "قاقون" بمواعدة التتار، واستطاع جمال الدين آقوش أن يقضي على الفرنج، ملحقاً الهزيمة بهم.
لقى جمال الدين آقوش الشمسي ربه في عام 679هـ بعد حياة حافلة بالجهاد.
رحمه الله وعوضنا مثله الكثير والكثير يعود بهم مجد الإسلام وعز المسلمين .
.
.
.
المصدر :
كتاب قطز قاهر التتار - الصاوي محمد الصاوي .
موقع قصة الإسلام بتصرف يسير مني .
الجمعة، 18 ديسمبر 2015
والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من رأس ملك مقابل البنت وراس ملك مقابل أمها........ هذا إن قبلنا !!....
كان الملك المسلم كنكا موسى يسترد قرية اغتصبها النصارى في الحبشة وأخذ جيشه وحرر القرية واخرج كل جيش النصارى في ساحة القرية أسرى بما فيهم قائد جيشهم وكبير القساوسة وزوجة قائد جيش النصارى وأمه وأولاده فجاء طفل صغير للملك كنكا موسى وهو راكب على فرسه فمسكه الطفل من قدمه وقال له يا سيدي يا سيد فرد عليه الملك وقال للطفل : هل أنت مسلم يا غلام ؟
قال : نعم يا سيدي .
فقال له الملك كنكا ناظرا بعينه لقائد النصارى والقس : لبيك يا شبل الإسلام .
فانهار القس مطروحا على الأرض من الغيظ .
فقال له الطفل : يا سيدي لقد خطف قائد جيش النصارى أمي واختي .
فقال الملك للجنود : آتوني بقائد الجيش والقس والطفل إلى خيمتي .
وقال لقائد الجيش : اين أم الغلام وأخته ؟ .
قال له بعد تردد : ذهبت بهما إلى دير القديسة هيلانا تخدم في حظيرة خاصة بالدير .
فقال لهم الملك : أرسل من يأتي بهما في موكب من 70 فرس و70 جمل و 1000 من العبيد والجنود يحوطون بالموكب وسوف تبقى أنت والقس تعملون خدما في حظيرة المسلمون تخدمون دوابهم حتى تعود المسلمة وابنتها...........
فقال قائد النصارى : إن كانوا أحياء حتى اليوم سنأتي بهم وإن كانوا غير ذلك يمكن إن تدفع البرتغال وبريطانيا المال والذهب فداء لهما .
فقال لهم الملك كنكا بغيظ والشرر يطير من هينيه : اسمعا ما اقول ( والله الذي لا إله إلا هو لو جعلتم بريطانيا حذاء في يميني والبرتغال حذاء في شمالي لن اقبل لهما دية اقل من رأس ملك مقابل البنت وراس ملك مقال أمها ) .
فأرسل قائد الجيش والقس برسائل مع رسل منهم وأتو بالأم وابنتها وكانتا على قيد الحياة من تقدير الله الحليم العظيم ......
وكان ماا امر ملك المسلمين .....................
وقال الملك كنكا : ستبقى المعركة قائمة ولن نعلن النصر إلا بعد أن يصل نساء المسلمين إلى بيوتهم .
وأرسل قساوسة الدير الأم وبنتها في الموكب كما طلب ملك المسلمين بالضبط .
فقال الملك للأم وبنتها معتذرا عن ما حدث : هل تسامحونا فيما حدث لكما ؟
فقالت الأم : نسامحك وبكل فخر يا سيدي !
فقال كنكا : وأنا والله لن اسامح نفسي أن تبيت مسلمة أسيرة خارج بيتها ولو ليلة واحدة وبكى وبكت المرأة وبنتها والغلام وبكى الجميع لبكاء ملك المسلمين .
هذا يوم أن كنا عظماء .
وما دام الإسلام ديننا فسنبقى عظماء مهما أكل علينا الدهر أو شرب .
وسيأتي اليوم الذي يرفع اذان المسلمين من فوق برج روما خمس مرات في اليوم والليلة فأبشروا وبشروا من تعرفون بأن عز الإسلام باق ما بقيت الدنيا .
.
.
.
بقلم : محمد الفاتح .
" وثائق غرائب الأمصار " - الصديق المؤرخ : يعقوب فرح إبراهيم .
الأربعاء، 16 ديسمبر 2015
لاكوست مجرم فرنسا الشهير ......................
هل تعرف ماركت لاكوست LACOSTE الشهيرة والمتخصصة في تجارة الملابس الجاهزة والأحذية والمنتجات الجلدية والعطور وكثير من الملحقات ؟!!
بالطبع كلنا نعرفها ؟
هل تملك شيء من هذه المنتجات ؟
الكثير منا يملك بعض الاشياء وخاصة الملابس الرياضية والعطور .
هل تعرف اسماء أخرى شهيرة بإسم لاكوست ؟
لا أعرف أحد بهذا الإسم غير هذه العلامة التجارية الشهيرة
لكن فرنسا تعرف قائد عظيم عندهم بهذا الإسم وهو من عظمائهم وقادتهم الكبار في تاريخهم العسكري وله شأن كبير عندهم وله ارتباط وثيق بتاريخنا الإسلامي والعربي حيث أن هذا المجرم كان ضابطا كبيرا في جيش الإستخراب الفرنسي أثناء إحتلال الجزائر وقام بمجزرة رهيبة من ضمن مجازر كثيرة قام بها لكن هذه من أشهرها .
في مارس 1956 م كان بعض من مجاهدي جبهة التحرير يتحركون من قرية إلى أخرى عندما مرت طائرة فرنسية قريبة من الأرض فقام أحد المجاهدين بإطلاق النار عليها وكانوا بجوار أحد معسكرات جيش الإحتلال الفرنسي فقام قائد المعسكر بطلب الدعم وأنزلت الطائرات جنود فرنسيين واشتبكوا مع المجاهدين فكانت المحصلة مقتل 400 كلب من جيش الإحتلال مع الاعتذار للكلاب بالطبع .
ونتيجة هذه الهزيمة النكراء أراد الاستعمار الفرنسي الانتقام من سكان هذه القرية فجمع صبيحة يوم الجمعة 16 مارس 1956 كل سكان القرية في مكان يسمى (ثادارث أوقماط), فبدأ بتعذيب من له علاقة بالمجاهدين خاصة نساؤهم وأمهاتهم باستعمال كل أنواع العذاب من شرب الملح و الصابون, التيار الكهربائي, ...وغيرها, ثم ساقوا كل الرجال (عددهم 64), إلى خارج القرية (مكان يسمى أرزو المولود) واهما إياهم بإجراء تحقيق معهم.
وعند وصولهم إلى الموقع بدأ السفاح "روبرت لاكوست" يمارس فعلته بقتل الأبرياء على شكل مجموعات تتكون من شخصين عن طريق الضرب بالبايونيط ثم رميا بالرصاص, فجاءهم أمر بضرورة إسراع العملية فحولوا القتل من شخصين إلى أربعة أشخاص رميا بالرصاص, فأستشهد (53) شهيدا منهم (45) من أبناء القرية, ونجا من هذه المجزرة (11) شخصا أصيبوا بجروح بالغة؛ وبعد تنفيذ المجزرة لم يكتف المستدمر بذلك بل تعدى إلى قصف القرية فدمروها تماما هدما وحرقا بقيادة مجرم فرنسا الأول وقتها روبرت لاكوست الذي لا نعرف عنه نحن العرب شيئا من جرائمه التي ارتكبها في حق شعب مسلم كل ذنبه أنه يبحث عن الحرية لنفسه ووطنه الجزائر الحبيب .
في الصورة المجرم رورت لاكوست مع فرانسوا ميتران الرئيس الفرنسي لاحقا وصديق كل الحكام العرب وربما كان يحترمه الكثير من الشعوب العربية يذكر أن فرانسوا ميتران قد اصدر قانون عام 1956م سمي بقانوان ميتران ومن شأنه خلق الشروط الشرعية والقانونية للتعذيب في الجزائر وافق عليه البرلمان الفرنسي بأغلبية ( 455 صوت لصالح القانون ضد 76 بما فيهم الشيوعيين ) بتمرير هدا القانون اُعطي به صلاحيات جد خاصة للسلطات الفرنسية في الجزائر المدنية منها والعسكرية لممارسة كل انواع القمع والتعذيب والقتل ضد اهل البلد .
علموا أولادكم أن لاكوست ليست مجرد ماركة لحذاء رياضي أو زجاجة عطر بل أن إسم لاكوست لا يجب أن تنساه الامة ولا الأجيال القادمة حتى تستمر معركتنا مع الجهل والتغييب المتعمد .
إنها #معركة_الوعي يا سادة .
ـ في يوم المجزرة اجتمع البرلمان الفرنسي وأصدر قانون يجيز تعذيب الجزائريين, قانون 16 مارس 1956.
ـ وجاءت توصية خاصة بالثأر لمجزرة حلية في مؤتمر الصومام 20 أوت 1956.
رابط عن مؤتمر الصومال وتوصياته : https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%85
ولازال البحث عن الحقائق الخاصة بهذه المعركة الخالدة والمجزرة الأليمة مستمرا.
.
المصدر http://thidoukla-helia.blog4ever.com/articles/actualitas
قام نور الدين الشهيد بحبس أربعة من ملوك أوروبا، تم أسرهم في موقعة حارم، في بئر بحلب لمدة 15 سنة...........................
المعركة بين كل من نور الدين زنكي ، قطب الدين مودود ضد كل من بوهيموند الثالث ، ريموند الثالث ، قسطنطين كولمان ، توروس الثاني ، هيو الثامن ، جوسلين الثالث كلهم مجتمعين بجيوشهم ومن خلفهم أوروبا وكل نصارى العالم تحت راية الصليب بزعمهم ونكس الله صلبانهم .
المعركة دارت بين جيش المسلمين والصليبين ولم تأخذ حظها من الشهرة رغم أهميتها وسخونة أحداثها .
انتصر فيها المسلمون على عباد الصليب وقتل منهم 10000 قزم وأسر مثلهم تقريبا .
المعركة كانت بين جيش المسلمين واربعة من جيوش الصليب مجتمعين في حلف واحد وهم كونتية طرابلس وإمارة أنطاكية والإمبراطورية البيزنطية والأرمن .
ومع ذلك هزموا بفضل الله واسر أربعة من ملوكهم وتم رميهم في بئر بحلب العزة لسنوات طويلة .
المعركة دارت في يوم 22 رمضان ويكون هذا اليوم في زماننا الشعب كله مشغول ببسكويت وكحك العيد وملابس العيد وطعام العيد وما إلى ذلك من مظاهر عصرنا .
وافق هذا اليوم شهر أغسطس اي شهر 8 ميلادي وهو شهر يكون حار جدا في زماننا وبلادنا أي أن جنود المسلمين وقتها يقاتلون الصليبين في قيظ حر شهر أغسطس وفي العشر الاواخر من رمضان واقتراب عيد الفطر ونصرهم الله على بني صليب في معركة حارم بمحافظة إدلب السورية حاليا .
وكانت البداية :............................
بعد هزيمة نور الدين زنكي سنة 1163م في معركة البقيعة عندما جمع عساكره ودخل بلاد الفرنج ونزل في سهل البقيعة تحت حصن الأكراد محاصرًا لها، عازماً على قصد طرابلس وأخذها، فباغته الفرنجة نهاراً وبأعداد ضخمة في معركة البقيعة وكاد أن يقتل نور الدين فيها إلا أنه استطاع أن ينجو على فرسه حتى نزل على بحيرة قدس بالقرب من حمص في موضع يبعد أربعة فراسخ عن مكان المعركة.
في سنة 1164 خرج الملك عمورى الأول (أمالرك الأول) ملك مملكة بيت المقدس لقتال أسد الدين شيركوه بمصر، جاعلا مملكته سهلة الوصول من قبل المسلمين من قبل الشرق، فاستغل نور الدين تلك الفرصة، وراسل الأمراء يطلب العون والنصرة، فجاءه المدد من أخيه قطب الدين مودود في الموصل وكذلك الأرتقيون في الجزيرة وديار بكر، فبدأوا بحصار مدينة حارم في رمضان 559 هـ / أغسطس 1164 م. كما قال وليم الصوري: تمركز بقواته حول الحصن بطريقة عادية ثم بدأ هجومه بموجة جعل أهل المدينة لا يتمكنون من الراحة.
طلب حاكم قلعة حارم مساعدة الصليبيون لمواجهة جيش نور الدين زنكي القادم إليه فأتى ريموند الثالث وبوهيموند الثالث وجوسيلين الثالث لفك الحصار عن المدينة. وقد انضموا إلى كونستنتين كالامانوس حاكم قلقيلية البيزنطي، وكذلك توروس ملك أرمينيا وهيو الثالث وغيرهم من الأمراء الصليبيون.
فعندما تقدم الصليبيون بجيوشهم، مستلهمين من النصر في معركة البقيعة، ولكن دون اهتمام بقواعد الانضباط العسكري..
وتوزعوا بشكل متهور، فانسحب المسلمون من مدينة حارم واشتبكوا معهم بالقرب من ارتاح. ووقع صدام مروع حيث طبق المسلمون خطة عسكرية وهي التظاهر بالانسحاب، فقد هجم الفرنج في البداية على ميمنة الجيش الإسلامي حتى تراجعت الميمنة وبدا وكأنها انهزمت، وكانت تلك خطة من قبل المسلمين لكي يلحق فرسان الفرنج فلول الميمنة، ومن ثم تنقطع الصلة بينهم وبين المشاة من قواتهم، فيتفرغ المسلمون للقضاء على المشاة، فإذا رجع الفرسان لم يجدوا أحداً من المشاة الذي كانوا يحمون ظهورهم. فحدث ما كان متوقعا، حيث وقع الصليبيون في الكمين، مما أتاح المسلمين أن يطبقوا على فلول المشاة ولم ينج من القتل إلا من وقع في الأسر .
والوحيد الذي ينجر وراء الكمين كان توروس الأرمني الذي فضل الهروب من الكارثة والسلامة بنفس . وكان ممن وقع في الأسر بوهمند أمير انطاكية وريموند كونت طرابلس وقسطنطين البيزنطي وهيو، حيث جرى ربطهم بالحبال سويا ونقلهم إلى حلب .
وحسب ابن الأثير فقد قتل من الصليبيين حوالي عشرة آلاف شخص وأسر مثلهم .
.
.
المصدر :
^ Oldenbourg, p 363
^ fmg.ac webpage, "Lords of Harenc"
^ خاشع المعاضيدي، الوطن العربي والغزو الصليبي، ط 1 ص:123
^ Oldenbourg, p 364
^ رنسيمان، تاريخ الحروب الصليبية. 2/596
الكامل لابن الأثير .
مجرم فرنسي سقط من ذاكرة الأمة... اعرف عدوك
من منا لا يعرف السيارة الفرنسية الشهيرة ماركة بيجو ؟
بالطبع الجميع يعرفها ومنا من اقتناها وركبها واعجب بها ومنا من يتابع اخبار الموديلات الجديدة للشركة وربما منا من يتاجر فيها .
كل هذا لا غبار عليه ومقبول لكن كلمة بيجو في حد ذاتها هي الموضوع بل هي الجريمة ..... !!!
ليست الجريمة هي ارماند بيجو مؤسس الشركة الشهيرة بل بطل الجريمة هنا هو مجرم فرنسي جديد اشتهر بإسم بيجو وهو قائد ومارشال فرنسي مجرم وقاتل ومغتصب أرض وعرض مسلمين هذا المجرم بسبب قوة الإعلام الغربي اختفى اسمه من مناهج تعليمنا الإسلامية والعربية عمدا وعن قصد حتى عجزنا أن نعرف عدونا كما عرفنا السيارة وماركتها .
كما أننا نعرف كل شيء عن الشركة والسيارة ومؤسسها وهي اشياء تكميلية وجب علينا أن نعرف تاريخنا وتاريخ من اجرم في حقنا وهي ليست من الاشياء التكميلية مثل السيارة الشهيرة بل هي من الاشياء الأساسية المهمة جدا .
هذا المجرم الفرنسي اسمه توماس روبير بيجو أوفد عام 1836 على رأس حملة إلى الجزائر وحقق بعض الانتصارات بصعوبة، وحذّر من التوغل في احتلال الجزائر، لأنه مكلف جداً للجيش الفرنسي. ووقّع في 30 أيار 1837 مع الأمير عبد القادر معاهدة تفنة عند نهر تفنة في الجزائر، وفيها قدم بيجو للزعيم الجزائري الأمير عبد القادر تنازلات، واعترف بسيادته على ثلثي الجزائر. ولكن سرعان ما نقضت هذه المعاهدة واستؤنفت المعارك بعد هدنة قصيرة لم تتجاوز السنتين، وسميّ بوجو عام 1840 حاكماً عاماً على الجزائر، واتبع سياسة الشدة لقمع المقاومة الجزائرية واستكمال احتلال البلاد .
• آمن بيجو بضرورة توطيد الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
• ترسيخ الاندماج من خلال القضاء على مقومات المجتمع الجزائري بإحلال المقومات الفرنسية.
ولتطبيق هذه المبادئ والمفاهيم أصدر عدة قوانين قمعية وزجرية جائرة منها قانون مصادرة أراضي وأملاك الثوار إجبارية عقد الأسواق للتبادل التجاري بين الجزائريين والأوربيين. كذلك انتهج أسلوب حشد الجزائريين في المحتشدات وتجميعهم ومحاصرتهم لمنعهم عن مد أي نوع من المساعدة للثوار. زيادة على تجريد القبائل من محاصيلها الزراعية وأملاكها وتوسيع صلاحيات المؤسسة المعروفة باسم المكاتب العربية وجعلها أداة لتنفيذ سياسته مع الأهالي، وأصدر أوامره بإباحة الحرائق وإتلاف الأرزاق وطرد ونفي قادة الرأي والمشتبه فيهم خارج حدود الجزائر مع ارتكاب المجازر الفضيعة وتسليط العقوبات الجماعية بما في ذلك التغريم الجماعي.
اتبع بيجو سياسة دموية لإخضاع الجزائر، في ما سوف يسميه المؤرخون "المدخنة enfumades ". ففي باريس، استجوب السناتور ناي، نجل الماريشال ناي، الجنرال بيجو حول ما قام به "الخنق بالدخان" في كهوف الظهرة في جنوب مستغانم. فاعترف بيجو بالفعلة، وبررها بقوله: "إن احترام القواعد الإنسانية تجعل الحرب في أفريقيا تستمر إلى أجل غير مسمى".
في مايو من عام 2011، أي 166 عام بعد المدخنة، اكتشف باحثون جزائريون بقايا عظام بشرية وأقمشة نسائية في مغارة ببلدية نقمارية، دائرة عشعاشة، 80 كيلومترا شرقي عاصمة الولاية مستغانم في منطقة الفراشيح. ويرجح الباحثون أن الاكتشاف هو لقبيلة أولاد رياح التي أبيدت عن بكرة أبيها في 19 جوان 1845. وهي أحد الطرق البشعة المستعملة في ما سمي ب"تهدئة الجزائر .
هلك هذا المجرم في باريس بمرض الكوليرا وتعفنت جثته لايام في بيته الذي كان يعيش فيه وحيدا حتى هجمت الكلاب الضالة على بيته ونهشت جثته ولم يبقى منها إلا قليل تم دفنه في باريس ١٠ يونيو، عام ١٨٤٩واقيمت له جنازة كبيرة ودفن في مقابر العظماء وكرمته الكنيسة وأعطته لقب قديس لقاء ما قتل وحرق واغتصب المسلمين في الجزائر والمغرب وصنعوا منه بطلا وهو مجرم عاش مجرما ومات منهوشا من الكلاب والدود والعفن جزاءا وفاقا .
علموا أولادكم قصة هذا المجرم فهي فرض على كل مستطيع .
.
كتبه : محمد الفاتح .
.
المصدر : بوابة فرنسا - ويكيبيديا - بوابة المعرفة - ومصادر أخرى شهيرة .
بالطبع الجميع يعرفها ومنا من اقتناها وركبها واعجب بها ومنا من يتابع اخبار الموديلات الجديدة للشركة وربما منا من يتاجر فيها .
كل هذا لا غبار عليه ومقبول لكن كلمة بيجو في حد ذاتها هي الموضوع بل هي الجريمة ..... !!!
ليست الجريمة هي ارماند بيجو مؤسس الشركة الشهيرة بل بطل الجريمة هنا هو مجرم فرنسي جديد اشتهر بإسم بيجو وهو قائد ومارشال فرنسي مجرم وقاتل ومغتصب أرض وعرض مسلمين هذا المجرم بسبب قوة الإعلام الغربي اختفى اسمه من مناهج تعليمنا الإسلامية والعربية عمدا وعن قصد حتى عجزنا أن نعرف عدونا كما عرفنا السيارة وماركتها .
كما أننا نعرف كل شيء عن الشركة والسيارة ومؤسسها وهي اشياء تكميلية وجب علينا أن نعرف تاريخنا وتاريخ من اجرم في حقنا وهي ليست من الاشياء التكميلية مثل السيارة الشهيرة بل هي من الاشياء الأساسية المهمة جدا .
هذا المجرم الفرنسي اسمه توماس روبير بيجو أوفد عام 1836 على رأس حملة إلى الجزائر وحقق بعض الانتصارات بصعوبة، وحذّر من التوغل في احتلال الجزائر، لأنه مكلف جداً للجيش الفرنسي. ووقّع في 30 أيار 1837 مع الأمير عبد القادر معاهدة تفنة عند نهر تفنة في الجزائر، وفيها قدم بيجو للزعيم الجزائري الأمير عبد القادر تنازلات، واعترف بسيادته على ثلثي الجزائر. ولكن سرعان ما نقضت هذه المعاهدة واستؤنفت المعارك بعد هدنة قصيرة لم تتجاوز السنتين، وسميّ بوجو عام 1840 حاكماً عاماً على الجزائر، واتبع سياسة الشدة لقمع المقاومة الجزائرية واستكمال احتلال البلاد .
• آمن بيجو بضرورة توطيد الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
• ترسيخ الاندماج من خلال القضاء على مقومات المجتمع الجزائري بإحلال المقومات الفرنسية.
ولتطبيق هذه المبادئ والمفاهيم أصدر عدة قوانين قمعية وزجرية جائرة منها قانون مصادرة أراضي وأملاك الثوار إجبارية عقد الأسواق للتبادل التجاري بين الجزائريين والأوربيين. كذلك انتهج أسلوب حشد الجزائريين في المحتشدات وتجميعهم ومحاصرتهم لمنعهم عن مد أي نوع من المساعدة للثوار. زيادة على تجريد القبائل من محاصيلها الزراعية وأملاكها وتوسيع صلاحيات المؤسسة المعروفة باسم المكاتب العربية وجعلها أداة لتنفيذ سياسته مع الأهالي، وأصدر أوامره بإباحة الحرائق وإتلاف الأرزاق وطرد ونفي قادة الرأي والمشتبه فيهم خارج حدود الجزائر مع ارتكاب المجازر الفضيعة وتسليط العقوبات الجماعية بما في ذلك التغريم الجماعي.
اتبع بيجو سياسة دموية لإخضاع الجزائر، في ما سوف يسميه المؤرخون "المدخنة enfumades ". ففي باريس، استجوب السناتور ناي، نجل الماريشال ناي، الجنرال بيجو حول ما قام به "الخنق بالدخان" في كهوف الظهرة في جنوب مستغانم. فاعترف بيجو بالفعلة، وبررها بقوله: "إن احترام القواعد الإنسانية تجعل الحرب في أفريقيا تستمر إلى أجل غير مسمى".
في مايو من عام 2011، أي 166 عام بعد المدخنة، اكتشف باحثون جزائريون بقايا عظام بشرية وأقمشة نسائية في مغارة ببلدية نقمارية، دائرة عشعاشة، 80 كيلومترا شرقي عاصمة الولاية مستغانم في منطقة الفراشيح. ويرجح الباحثون أن الاكتشاف هو لقبيلة أولاد رياح التي أبيدت عن بكرة أبيها في 19 جوان 1845. وهي أحد الطرق البشعة المستعملة في ما سمي ب"تهدئة الجزائر .
هلك هذا المجرم في باريس بمرض الكوليرا وتعفنت جثته لايام في بيته الذي كان يعيش فيه وحيدا حتى هجمت الكلاب الضالة على بيته ونهشت جثته ولم يبقى منها إلا قليل تم دفنه في باريس ١٠ يونيو، عام ١٨٤٩واقيمت له جنازة كبيرة ودفن في مقابر العظماء وكرمته الكنيسة وأعطته لقب قديس لقاء ما قتل وحرق واغتصب المسلمين في الجزائر والمغرب وصنعوا منه بطلا وهو مجرم عاش مجرما ومات منهوشا من الكلاب والدود والعفن جزاءا وفاقا .
علموا أولادكم قصة هذا المجرم فهي فرض على كل مستطيع .
.
كتبه : محمد الفاتح .
.
المصدر : بوابة فرنسا - ويكيبيديا - بوابة المعرفة - ومصادر أخرى شهيرة .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)